- الامال الفارغة الكاذبة لذي السفه والاحلام يطير بها الجهال
- مثل الملتفت الى الاحلام مثل القابض على الظل والمتطلب للريح
- رؤيا الاحلام هي هذا بازاء هذا شبه الشخص امام الشخص
- بالنجس ماذا يطهر وبالكذب ماذا يصدق
- العرافة والتطير والاحلام باطلة
- كخيالات قلب الماخض ان لم ترسل هذه من عند العلي في افتقاد منه فلا توجه اليها قلبك
- فان كثيرين اضلتهم الاحلام فسقطوا لاعتمادهم عليها
- الشريعة تتمم بغير تلك الاكاذيب والحكمة في الفم الصادق كمال
- الرجل المتادب يعلم كثيرا والكثير الخبرة يحدث بعقل
- الذي لم يختبر يعلم قليلا اما الذي جال فهو كثير الحيلة
- الذي لم يمتحن ماذا يعلم اما الذي ضل فهو كثير الدهاء
- اني رايت في مطافي امورا كثيرة واكثر اقوالي مما اختبرت
- و قد طالما خاطرت بنفسي في هذا الطلب حتى الى الموت ثم نجوت
- روح المتقين للرب يحيا
- لان رجاءهم في مخلصهم
- من اتقى الرب فلا يخاف ولا يفزع لانه هو رجاؤه
- من اتقى الرب فطوبى لنفسه
- الى من يتوجه ومن عمدته
- ان عيني الرب الى محبيه هو مجير قدير وعمدة قوية ستر من الحر وظل من الهجير
- صيانة من العثار ومعونة عند السقوط هو يعلي النفس وينير العينين يمنح الشفاء والحياة والبركة
- الذابح من كسب الظلم يستهزا بتقدمته واستهزاءات الاثماء ليست بمرضية
- الرب وحده للذين ينتظرونه في طريق الحق والعدل
- ليست مرضاة العلي بتقادم المنافقين ولا بكثرة ذبائحهم يغفر خطاياهم
- من قدم ذبيحة من مال المساكين فهو كمن يذبح الابن امام ابيه
- خبز المعوزين حياتهم فمن امسكه عليهم فانما هو سافك دماء
- من يخطف معاش القريب يقتله
- من يمسك اجرة الاجير يسفك دمه
- واحد بنى واخر هدم فماذا انتفعا سوى التعب
- واحد صلى واخر لعن فايهما يستجيب الرب لدعائه
- من اغتسل من لمس الميت ثم لمسه فماذا نفعه غسله
- كذلك الانسان الذي يصوم عن خطاياه ثم يعود يفعلها من يستجيب لصلاته وماذا نفعه اتضاعه